وسم: مصطلح

إن التاريخ يشير إلى أن اليهود عندما يوضعون فى الزاوية يلجأون الى حيلتهم القديمة التى استخدموها كثيرا وهى التظاهر بالضعف والاضطهاد واللعب على عقدة الذنب لدى الغرب تجاههم منذ حقبة النازية... ... المزيد

هذه النظرية بمفهومها تبيح الشذوذ الجنسي والدعوة إلى الزنا وعدم الحياء منه وإخفاءه، بل فعله علنًا والتفاخُر فيه وإلغاء مصطلح العيب العرفي والحرام الشرعي باعتباره أحد الحقوق لكل إنسان ... المزيد

مصطلح الجندر: يقصدون به النوع، أي إلغاء الفوارق بين الذكر والأنثى بحيث يكون رده إلى النوع الإنساني، أي أن الذكورة والأنوثة عبارة عن نوع واحد، بمعنى أن الإنسان يولد كإنسان فقط. ... المزيد

المسلم مطالب بتحرِّي الحلال في كل خطوة يخطوها، وكل كسب يكسبه، وكل كلمة يلفظ بها، وكل تفاعُل مع مجتمعه، ويتجنَّب الحرام استبراءً لدينه وعرضه. ... المزيد

كذَبوا وصدق الله تعالى الذي قال عن الأرض: {وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ (10)} [سورة فُصِّلت]. ... المزيد

اختلطت نوايا الصلاح مع نوايا الفساد، فهناك من يتسلل من خلف الشعارات المقبولة ويهرب مضامين مرفوضة؛ لتحقيق أطماع خاصة وغايات خبيثة ... المزيد

ثلاثون عامًا قد مرت على ظهور مصطلح (النِسْويّة الإسلامية)، ذلك المصطلح الذي وُلِدَ مصحوبًا بالكثير من الجدل والتساؤلات والاتهامات بالهُجْنَةِ والتناقض بين مضمونه الدخيل ومحاولة إلصاقه بالإسلام فكيف نشأ هذا المصطلح الهجين؟ وكم يحمل بين طياته من الزيْف والخ ... المزيد

نشأ مصطلح الثقافة الإسلامية في العصر الحديث، ومر بتطورات فرضت واقعها على المفهوم. هذا الواقع أنتج اتجاهات؛ كل واحد منها صاغ مفهوما يعكس تصوره للثقافة الإسلامية. ... المزيد

ابتليت هذه الأمة بفرق ومذاهب عارضت بمعقولاتهم صحيح المنقول، وأوَّل مَن عُرف عنه ذلك هم الجهمية في أواخر عصر التابعين، ثم انتقلت إلى المعتزلة، ثم إلى الأشاعرة والماتريدية، وسائر مَن أخذ بعلم الكلام والفلسفة ... المزيد

من معاني الشيع في القرآن الكريم: الأهواء المتفرقة. فأخطر ما يصاب به العقل البشري لوثة الهوى وعدم التجرد، فتحكم العاطفة والنفس الأمارة بالسوء حتى تختل الموازين وتنعدم الرؤية. ... المزيد

احتل الفقيه مكانةً عاليةً يعرفها كل من يستقرئ التاريخ الإسلامي من جميع جوانبه (السياسية أو الاجتماعية أو العلمية أو الاقتصادية)؛ فهو يستند إلى تاريخ طويل كان فيه صاحب الكلمة الأُولَى في المجال العلمي، كما كان المرجع في الُملِمَّات والقضايا كبيرها وصغيرها، ويحتاج إليه الناس على اختلاف مستوياتهم في قضاياهم العامة والأشد خصوصية، حتى القرارات الكبرى كانت تُصبَغ بفتوى الفقيه؛ لذلك حَمَلت لنا الفتاوى تاريخاً مفصَّلاً عن واقع الحياة الاجتماعية والاقتصادية والعلمية في التاريخ الإسلامي في كافة مراحله مما لم يستطع التاريخ المدوَّن حَمْلَه. ... المزيد